السبت، 27 ديسمبر 2008





هـديـتـي إلى جـمـيـع الأحـبّـة في اللـّــه
جعل الله صباحكـم كلّه بـركة، ويـومكـم للخيـر حـركة، وأتمـّـه بليل مليء بذكـر وصـدقـة.
لـو أن القلـوب تـهـدى لأهـديت لكم قلبـي، ولكنـّه ملك ربـّي، فهل يكفي لكم في الله حبّي .
ما أروعـــه، الإسـتـغـفـار يـفـتـح الأقـفـال، يشـرح البـال، يكـثـر الـمـال، ويـصلـح الحـال.
إذا لم تستطع أن تنظر أمامك لأن مستقبلك مظلم، ولم تستطع أن تنظر خلفك لأن
ماضيـك مـؤلم، فانظـر إلى الأعـلى تـجـد ربـّك تـجـاهــك.
كفاك الله أمـرا أشغلك وأهمـّك، وغـفر لك كل زللك، ورزقك الجـنـّة أنت وأهـلك،
وكل مـن أحببتـه في الله وأحـبـّك.
لسـت أبـكي عـلى نـفـسي إن مـاتـت، وإنـّـما أبـكـي عـلى الـجـنـّـة إن فـاتـت.
لا يـفـوتـك الـدّعـاء فـي سـاعة الإجـابة يـوم الـجـمـعــة
إذا كنت تصدّقت بما مضى من عـمرك على الدّنيا وهو الأكثر، فتصدّق بما بقي من عـمرك
عـلى الآخــرة وهـو الأقـــــل
أروع الـقـلوب قـلب يخـشـى الله، وأجـمـل الكـلام ذكـر الله، وأنـقـى الحـبّ مـا كـان في الله.
الـدّاء الـذّنـوب، والـدّواء الإسـتـغـفـار، والشـّفـاء أن تـتــوب فـلا تـعــود.
بكى رجل في جنازة أمّه فقيل له: تبكي ؟ قال: ولم لا أبكي وقد أغـلق باب من أبواب الجـنة.
للـــتّّـائـبـيـن فـخـر لا يـعـادلـه فـخـر، فـرح الله بـتـوبـتـهـم
إذا أدركت أسـرار الـحياة فلن تـجـد جـديرا بـالـحـب إلا الله، فـأكـثـر مـن ذكــره.
ربـّاه كـن لي حبيبا وصاحبا وقريبا، ولـدعـائي سميعا مجـيـبـا، واحفظني ياألله مـن خـلـفــي ومن أمـامي ومن جميع جـوانـبي، واجعلني بك مطمئنـا، وارزقـني محبتك في الدنيا وجنتك
فـي الآخــــــــرة
بينـي وبـيـنك مـوعـد هـل تعلم متى؟ يـوم القيـامة، هـل تعلـم الـمـوقع ؟ فـي المـنـابـر
بـإذن اللــــــــــه
ثـلاثة أصوات يحبـها الله، صوت الـدّيك وصوت قـارئ القرآن وصوت المسـتـغـفـريـــــن
بـالأسـحـــــــــــار
الجمـعة جـامـعـة، مـلائـكة سـامـعـة، فـتـذكـّرنـي بـدعـوة خـاشعة بالجنة الواسعة

allaho ma3aki ya raza